أَصْبَحْتُ بَعِيَدِهُ عَنْ الْكِتَابِهُ هَذِهِ الْفَتْرَةِ
لِأَنَّهُ مَا أَنْ يَبْدَا فِكْرِيٌّ بِالانْهِيَارِ حَتَّىَ تُنْبِعُ مِنْ انْهَارِ عَيْنِيْ الْدُّمُوْعَ
لَمْ اعُدْ اسْتَطِيَعُ تَمَالَكَ نَفْسِيْ
عِنَدَمّا أَبَدا بِوَصْفٍ حَآَلِيّ , شُعَوُريْ , يَأْسِيْ
لَا اتَمَالَكَ نَفْسِيْ , وَ مَا انْ اصِلَ لِ نِهَايَةْ الكِتَآبُهُ اكُوْنَ قَدْ اصْبَحْتَ انْشجّ مِنْ الْبُكَآءْ
هَذَا انْ لَمْ يُقَاطَعّنِيْ جُمودِيّ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ [عَنْ الْحَرَكَهْ , عَنْ الْشُّعُوْرِ , وَحَتَّىْ عَنْ الْتَّحَدُّثِ ]
فِيْ الْحَقِيقَهْ لَا شَيْ مِنْهَا يَسْتَحِقُّ المشآركَهُ =(
- تَفَاجَاتِ عِنْدَمَا عُدْتُ لِلْكِتَابَهَ بَعْدَ فِرَاقِ دَهْرِ
حَتَّىَ انِيْ نَسِيْتُ اسَاسِيَاتِ الْكِتَابَهْ
اصْبَحْتُ انْسَانَهُ كَتُوْمَهُ
لَا تُفْضِيَ مَا بِقَلْبِهَا لِأَيِّ شَخْصٍ
مُهِمَّا كَانَ هُوَ !
حَتَّىَ اصْبَحَتْ اشْعُرُ انّ قَلْبِيْ مِمَّا حَمَلَ سَ يَفِيْضُ
وَ انْهَ قَدْ تَعَفَّنَ , لِدَرَجِة الْاخْضِرَارْ
أَخْجَلُ عِنَدَمّا احَدٌ يَقُوْلُ لِيَ : مَا بِكِ ؟
اصْمُتْ !!
لَيْسَ رَفْضَا لِلاجَابِهُ , حَتْمَا ارِيْدُ انْ يُشَارِكُنِيْ احَدَا هَمِّيْ
يُوَجِّهُنِي
لَكِنِّيْ لَا اعْرَفَ كَيْفَ اصِفُ حُزْنِيْ
أَنَّهُ غَيْرُ قَآبَلَ لِلْوَصْفِ
فِيْ الْحَقِيقَهْ هُوَ غَرِيْبٌ عَنْ الْكُلِّ , حَتَّىَ عَنِّيْ
لِأَنَّهُ مَا أَنْ يَبْدَا فِكْرِيٌّ بِالانْهِيَارِ حَتَّىَ تُنْبِعُ مِنْ انْهَارِ عَيْنِيْ الْدُّمُوْعَ
لَمْ اعُدْ اسْتَطِيَعُ تَمَالَكَ نَفْسِيْ
عِنَدَمّا أَبَدا بِوَصْفٍ حَآَلِيّ , شُعَوُريْ , يَأْسِيْ
لَا اتَمَالَكَ نَفْسِيْ , وَ مَا انْ اصِلَ لِ نِهَايَةْ الكِتَآبُهُ اكُوْنَ قَدْ اصْبَحْتَ انْشجّ مِنْ الْبُكَآءْ
هَذَا انْ لَمْ يُقَاطَعّنِيْ جُمودِيّ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ [عَنْ الْحَرَكَهْ , عَنْ الْشُّعُوْرِ , وَحَتَّىْ عَنْ الْتَّحَدُّثِ ]
فِيْ الْحَقِيقَهْ لَا شَيْ مِنْهَا يَسْتَحِقُّ المشآركَهُ =(
- تَفَاجَاتِ عِنْدَمَا عُدْتُ لِلْكِتَابَهَ بَعْدَ فِرَاقِ دَهْرِ
حَتَّىَ انِيْ نَسِيْتُ اسَاسِيَاتِ الْكِتَابَهْ
اصْبَحْتُ انْسَانَهُ كَتُوْمَهُ
لَا تُفْضِيَ مَا بِقَلْبِهَا لِأَيِّ شَخْصٍ
مُهِمَّا كَانَ هُوَ !
حَتَّىَ اصْبَحَتْ اشْعُرُ انّ قَلْبِيْ مِمَّا حَمَلَ سَ يَفِيْضُ
وَ انْهَ قَدْ تَعَفَّنَ , لِدَرَجِة الْاخْضِرَارْ
أَخْجَلُ عِنَدَمّا احَدٌ يَقُوْلُ لِيَ : مَا بِكِ ؟
اصْمُتْ !!
لَيْسَ رَفْضَا لِلاجَابِهُ , حَتْمَا ارِيْدُ انْ يُشَارِكُنِيْ احَدَا هَمِّيْ
يُوَجِّهُنِي
لَكِنِّيْ لَا اعْرَفَ كَيْفَ اصِفُ حُزْنِيْ
أَنَّهُ غَيْرُ قَآبَلَ لِلْوَصْفِ
فِيْ الْحَقِيقَهْ هُوَ غَرِيْبٌ عَنْ الْكُلِّ , حَتَّىَ عَنِّيْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق