- لِمَا نَحْنُ الْبَشَرِ نَشْعُرُ بِالَجاذِبِيّةً وَ الانْبِهَارِ لِلْحُزْنِ
نَشْتَاقُ لِوُجُوْدِهِ فِيْ حُيِآتُنا
نَقْرَأُ الرِّوَايَاتِ الْحَزِيْنَهْ فَقَطْ لِ نَحْزَنُ
- عِنَدَمّا نَذَّهَبُ لِلْمَكُتُبِهُ لِنَنْتَقيّ رِوَآيَه نَقْرَأُ آَخَرَ صَفْحَةٌ بِهَا
انّ كَانَتْ نِهَايَتِهَا سَعِيْدَهْ نَرِمِيُّهَا
وَلَا نَنْصَحُ بِهَا اصْدِقَائِنَا
- وَانْ كَانَتْ نِهَايَتِهَا تَعِيَسَةُ وَ مُزْرِيَةٌ
نتَسِآرِعَ لَأَنْتَقَائِهَا فِيْ مَجْمُوْعَتِنَا الْمَكْتَبِيِّةِ
- لِمَا الْشَّخْصُ الْحَزِيِنْ لَهُ جَآَذِبِيَهْ
نَتَمَنَّىْ انّ نَتَصَادَقُ مَعَهُ
بَيْنَمَا هُوَ كَأَيِّ شَخْصٍ آَخَرَ
!!
نَشْتَاقُ لِوُجُوْدِهِ فِيْ حُيِآتُنا
نَقْرَأُ الرِّوَايَاتِ الْحَزِيْنَهْ فَقَطْ لِ نَحْزَنُ
- عِنَدَمّا نَذَّهَبُ لِلْمَكُتُبِهُ لِنَنْتَقيّ رِوَآيَه نَقْرَأُ آَخَرَ صَفْحَةٌ بِهَا
انّ كَانَتْ نِهَايَتِهَا سَعِيْدَهْ نَرِمِيُّهَا
وَلَا نَنْصَحُ بِهَا اصْدِقَائِنَا
- وَانْ كَانَتْ نِهَايَتِهَا تَعِيَسَةُ وَ مُزْرِيَةٌ
نتَسِآرِعَ لَأَنْتَقَائِهَا فِيْ مَجْمُوْعَتِنَا الْمَكْتَبِيِّةِ
- لِمَا الْشَّخْصُ الْحَزِيِنْ لَهُ جَآَذِبِيَهْ
نَتَمَنَّىْ انّ نَتَصَادَقُ مَعَهُ
بَيْنَمَا هُوَ كَأَيِّ شَخْصٍ آَخَرَ
!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق