Powered By Blogger

الأربعاء، 15 ديسمبر 2010

مرحلة التنآقض



الْبِنْت فِي مَرْحَلَة الْسُّقُوط بَيْن خَط الَصَح و الْخَطَأ
سَتَكُوْن اكْبَر مُتَنَاقِضَة . .
لَن تَعْرِف شَيْء
لَن تُمَيِّز شَيْء
وَبِالتَّأْكِيْد لَن تُصَحِّح شَيْء ابـدَا
وَلَكِنَّهَا هُنـآإ فَقَط ..
سَتُحَدِّد لِنَفْسِهَا
إِمَّا مَدَى دَنائَتِهَا ، او مَدَى طَهَارَتِهَا وَعِفَّتِهَا وَقُوَّة ايْمَانُهَا
وَبِالتَّأْكِيْد قُوَّة الْنَّفْس
وَاضْطِهَادَهَا لـ النفسّس الْآمَارَة بِالْسُّوْء
هُنَا فَقَط سَتُحَدِّدُهَا . .
لِذَلِك فَلْتَكُن جَمِيْع الْنِّسَاء وَالْفَتَيَات وَلَيْس الْفَتَيَات لِوَحْدِهِن . .
قَوِيَّات ، صَرِيْحَات مَع انْفُسِهِن -وَذَلِك هُو الْمُهِم-
وَبِالتَّأْكِيْد الَّتِي سَتَمْتَنِع عَن الْغَلَط لِنَفْسِهَا
فَتِلْك هِي الَّتِي تَسْتَحِق جَمِيْع مَا تَتَمَنَّاهـ
مِن قَلْب صَادِق وَرُوْح طَاهِرِه مِثْلُهَا
وَتِلْك الْلِي تَمْتَنِع عَن الْخَطَأ وَالْسُّوْء لِلْنَّاس فَقَط وَلْحَدِيثِهُم
وَلنَظَرَاتِهُم الْمُسْتَعِرَه الْلَّتِي تَشْرَح رُوْحُهَا وَهِي حَيَّه . .
تِلْك اتِفَه انْسَانَه عَلَى وَجْه الارْض
فَلِتَسْتَحق ذَلِك الْلَّقَب . .

تَحِيَّتِي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق